توفي اليوم الأربعاء 8 نيسان المواطن عبد الله صادق قط من قرية مادما جنوب نابلس، متأثرا بإصابته في حادث دهس وقع في الاول من ديسمبر العام الماضي، حيث تعرض المواطن عبد الله 64 عاما للدهس من جيب في أحد شوارع مدينة قلنسوة في الداخل الفلسطيني، بعد أن كان يقود دراجة كهربائية، وكان ذلك قرابة الساعة السادسة ونصف ليلا.
في إفادة شهود عيان تحدثوا أن المواطن كان يقود دراجة كهربائية على شارع مقابل مدرسة السلام غرب قلنسوة، حيث دهسه جيب يعود لمواطن من المدينة مما أدى إلى ارتطامه بالجيب . ومن ثم سقط على رأسه على الاسفلت.
ونقلت سيارة إسعاف مركز قلنسوة المواطن قط إلى مستشفى مائير في كفار سابا ومن ثم تم تحويله لمستشفى بنلسون لتلقي العلاج بعد أن كان يعاني من نزيف دماغي بحسب المعلومات الطبية.
وأجريت للمواطن عدة عمليات لوقف النزيف، كما تم قص جزء من الجمجمة لتلافي ضغط الدم وبعد أن تعرض لجلطة دماغية، ودخل المواطن في حالة من الغيبوبة والوضع الخطير منذ بداية رحلة علاجه.
وتحدثت العائلة أن المرحوم عبدالله توفي اليوم الأربعاء بعد رحلة علاج استمرت أكثر من أربعة أشهر، تخللتها ايام وأوقات صعبة على العائلة.
وتلقت العائلة نبأ موته من مستشفى بنلسون، حيث غادر الحياة منتصف ليلة الأربعاء 8نيسان، وبحسب الأطباء في حديثهم للعائلة، أن المواطن توفي إثر التهاب سابق كان لازمه منذ بداية علاجه، حيث وضع تحت جهاز التنفس لفترة طويلة لسوء في التنفس لديه، وتوفي على إثر التهاب رئوي.
ووصل جثمان المواطن عبد الله صادق إلى نابلس عبر معبر الياهو في قلقليلة، ونقل إلى مشفى رفيديا ،وقدمت إفادة للشرطة حول ظروف وفاته.
و نقل جثمانه إلى مسقط رأسه في بلدته مادما جنوب نابلس، وفي ظل حالة الطوارئ المعلنة بسبب كورونا تم التعامل مع الجثمان بحذر ومتابعة من الجهات المختصة في القرية، على الرغم من تأكيد الأطباء أن حالة الوفاة لا علاقة لها بالمرض المنتشر في الداخل، لكن من أجل الاحتياط تم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية في التعامل مع الجثمان، ودفنه في مقبرة قريته مادما.
في إفادة شهود عيان تحدثوا أن المواطن كان يقود دراجة كهربائية على شارع مقابل مدرسة السلام غرب قلنسوة، حيث دهسه جيب يعود لمواطن من المدينة مما أدى إلى ارتطامه بالجيب . ومن ثم سقط على رأسه على الاسفلت.
ونقلت سيارة إسعاف مركز قلنسوة المواطن قط إلى مستشفى مائير في كفار سابا ومن ثم تم تحويله لمستشفى بنلسون لتلقي العلاج بعد أن كان يعاني من نزيف دماغي بحسب المعلومات الطبية.
وأجريت للمواطن عدة عمليات لوقف النزيف، كما تم قص جزء من الجمجمة لتلافي ضغط الدم وبعد أن تعرض لجلطة دماغية، ودخل المواطن في حالة من الغيبوبة والوضع الخطير منذ بداية رحلة علاجه.
وتحدثت العائلة أن المرحوم عبدالله توفي اليوم الأربعاء بعد رحلة علاج استمرت أكثر من أربعة أشهر، تخللتها ايام وأوقات صعبة على العائلة.
وتلقت العائلة نبأ موته من مستشفى بنلسون، حيث غادر الحياة منتصف ليلة الأربعاء 8نيسان، وبحسب الأطباء في حديثهم للعائلة، أن المواطن توفي إثر التهاب سابق كان لازمه منذ بداية علاجه، حيث وضع تحت جهاز التنفس لفترة طويلة لسوء في التنفس لديه، وتوفي على إثر التهاب رئوي.
ووصل جثمان المواطن عبد الله صادق إلى نابلس عبر معبر الياهو في قلقليلة، ونقل إلى مشفى رفيديا ،وقدمت إفادة للشرطة حول ظروف وفاته.
و نقل جثمانه إلى مسقط رأسه في بلدته مادما جنوب نابلس، وفي ظل حالة الطوارئ المعلنة بسبب كورونا تم التعامل مع الجثمان بحذر ومتابعة من الجهات المختصة في القرية، على الرغم من تأكيد الأطباء أن حالة الوفاة لا علاقة لها بالمرض المنتشر في الداخل، لكن من أجل الاحتياط تم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية في التعامل مع الجثمان، ودفنه في مقبرة قريته مادما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق