الموت يغيب الزميل الصحفي الاخ أحمد خيري قط
احمد الشاب صاحب القلب الطيب والروح الجميلة، احمد الذي فقد والده قبل سنين قليلة واحتمل وصبر، احمد الذي فقد يده، احمد الحنون على اهله، احمد الذي اوجعت الحياة قلبه، ففارق قلبه الجميل هذه الحياة بسرعة.
بدأ دراسة الإعلام في معهد في نابلس قبل أشهر وكان حلمه أن يصبح إعلاميا لامعا.
أنه الموت الذي ينهي الخطط وينتهي معه كل طموح، اليوم نودع زميلا حديث عهد في مهنة الاعلام، الزميل أحمد خيري قط الذي كان قد بدأ في دراسة الإعلام في معهد في مدينة نابلس، كان احمد قد ذكر أنه يريد الالتحاق في هذه المهنة كحب لها وشغف بها، لكن الموت كان اسرع من طموحه، وإذ نكتب اليوم عن الصحفي احمد لنقول أن طموحك ما كان لينتهي وان غيبه الموت، فأنت بيننا زميلا محبا قد ساهمت من وراء الكواليس على مدار سنين في نقل الحقيقة ونقل الاخبار الجارية من أجل الحفاظ على اهل بلدك، فكم كنت مستعدا دائما لتنقل ما يحدث وتنقل التحذيرات حتى ابصرت انك بت اقرب لمهنة الإعلام أكثر واكثر، فانتقلت بعدها لدراسة المهنة من أجل خوض التجربة عن دراسة علمية، ولا اخفي إذا ما قلت إن أول بحث اعلامي كان يجريه احمد هو حول قضية الأسرى البواسل في سجون الاحتلال.
اليوم إذ نودعك يا احمد اخا وزميلا ومحبا، لنقول لك انك بنيت فينا انتماءا واخلاصا في العمل، ولا نقول الا ما يرضي الله انا لله وانا اليه راجعون.
احمد الشاب صاحب القلب الطيب والروح الجميلة، احمد الذي فقد والده قبل سنين قليلة واحتمل وصبر، احمد الذي فقد يده، احمد الحنون على اهله، احمد الذي اوجعت الحياة قلبه، ففارق قلبه الجميل هذه الحياة بسرعة.
بدأ دراسة الإعلام في معهد في نابلس قبل أشهر وكان حلمه أن يصبح إعلاميا لامعا.
أنه الموت الذي ينهي الخطط وينتهي معه كل طموح، اليوم نودع زميلا حديث عهد في مهنة الاعلام، الزميل أحمد خيري قط الذي كان قد بدأ في دراسة الإعلام في معهد في مدينة نابلس، كان احمد قد ذكر أنه يريد الالتحاق في هذه المهنة كحب لها وشغف بها، لكن الموت كان اسرع من طموحه، وإذ نكتب اليوم عن الصحفي احمد لنقول أن طموحك ما كان لينتهي وان غيبه الموت، فأنت بيننا زميلا محبا قد ساهمت من وراء الكواليس على مدار سنين في نقل الحقيقة ونقل الاخبار الجارية من أجل الحفاظ على اهل بلدك، فكم كنت مستعدا دائما لتنقل ما يحدث وتنقل التحذيرات حتى ابصرت انك بت اقرب لمهنة الإعلام أكثر واكثر، فانتقلت بعدها لدراسة المهنة من أجل خوض التجربة عن دراسة علمية، ولا اخفي إذا ما قلت إن أول بحث اعلامي كان يجريه احمد هو حول قضية الأسرى البواسل في سجون الاحتلال.
اليوم إذ نودعك يا احمد اخا وزميلا ومحبا، لنقول لك انك بنيت فينا انتماءا واخلاصا في العمل، ولا نقول الا ما يرضي الله انا لله وانا اليه راجعون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق