الاحتلال يصيب شابين أحدهم بالحي في مواجهات اندلعت في قرية مادما جنوب نابلس عقب محاولة المستوطنين الاعتداء على المنازل
اصيب شابان من قرية مادما جنوب نابلس عقب مواجهات اندلعت بين الأهالي وجيش الاحتلال في المنطقة الجنوبية، وجاءت المواجهات بعد محاولة المستوطنين الاعتداء على المنازل الجنوبية لقرية مادما.
وقالت المصادر الطبية من مشفى رفيديا ان حالة الشاب فايز زكريا قط الذي اصيب بالحي طفيفة حيث اخترقت رصاصة حي قدمه من جهة المشط بحسب المعلومات الطبية، وقال شهود عيان ان الجنود اطلقوا الرصاص على فايز من مسافة قريبة بعد ان كان قرب منزل اقاربه في المنطقة الجنوبية التي هاجمها المستوطنون. ونقل كذلك الشاب احمد صلاح الى المستشفى بعد اصابته برصاصة مطاط في القدم (منطقة الجوزه) ووصفت حالته بالمستقرة.
وحاول العشرات من المستوطنين بعد ظهر الجمعة الاعتداء على المنازل بعد أن وصلوا بيوت الأهالي فهب الشبان وشكلوا طوقا لحماية الاهالي، فيما اعتدوا على منزل المواطن خليل حمد قط بالحجارة.
واقتحم الجيش القرية عقب ذلك وألقى عشرات قنابل الصوت والغاز واطلق الرصاص الحي صوب الشبان.
ولا تزال حتى اللحظة مواجهات متقطعة في المنطقة الجنوبية.
الصور 2و3التقطت من فيديو منشور على صفحة القرية
صور تغطية 1و2 من مصادرها
اصيب شابان من قرية مادما جنوب نابلس عقب مواجهات اندلعت بين الأهالي وجيش الاحتلال في المنطقة الجنوبية، وجاءت المواجهات بعد محاولة المستوطنين الاعتداء على المنازل الجنوبية لقرية مادما.
وقالت المصادر الطبية من مشفى رفيديا ان حالة الشاب فايز زكريا قط الذي اصيب بالحي طفيفة حيث اخترقت رصاصة حي قدمه من جهة المشط بحسب المعلومات الطبية، وقال شهود عيان ان الجنود اطلقوا الرصاص على فايز من مسافة قريبة بعد ان كان قرب منزل اقاربه في المنطقة الجنوبية التي هاجمها المستوطنون. ونقل كذلك الشاب احمد صلاح الى المستشفى بعد اصابته برصاصة مطاط في القدم (منطقة الجوزه) ووصفت حالته بالمستقرة.
وحاول العشرات من المستوطنين بعد ظهر الجمعة الاعتداء على المنازل بعد أن وصلوا بيوت الأهالي فهب الشبان وشكلوا طوقا لحماية الاهالي، فيما اعتدوا على منزل المواطن خليل حمد قط بالحجارة.
واقتحم الجيش القرية عقب ذلك وألقى عشرات قنابل الصوت والغاز واطلق الرصاص الحي صوب الشبان.
ولا تزال حتى اللحظة مواجهات متقطعة في المنطقة الجنوبية.
الصور 2و3التقطت من فيديو منشور على صفحة القرية
صور تغطية 1و2 من مصادرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق